في الواقع، تساعد وجبة الفطور على إمداد الصائم بقدر كافٍ من المغذيات الضرورية والطاقة التي يحتاجها في النهار نظراً لأنها تساهم في الشعور بالشبع، فتخفف بالتالي من أعراض الجوع والنعاس التي قد يواجهها. لكن يشترط أن تكون وجبةً خفيفة وغنية بالألياف والكربوهيدرات مثل
وصفات الخضار و
أطباق بالحبوب التي يستغرق الجسم وقتاً أطول لهضمها وامتصاصها فتمد الصائم بالطاقة لوقتٍ أطول.
ويمكن لوجبة السحور أن تتألّف من عدّة أقسام من
اطباق رئيسية،
مقبلات،
اطباق جانبية،
مشروبات،
حلويات وغيرها على ألّا تحتوي هذه المأكولات على مكوّنات تشعر الصائم بالعطش الشديد مثل أنواع الحرّ، التوابل الكثيرة، السمك أو كمية كبيرة من الملح.
في الواقع، ينصح للصائم أن يبدأ سحوره بثلاث حبات من التمر و كوب من
العصير لمفعولهما في إعادة التوازن السكري للجسم. ومن بعدها يتناول طبقاً من
السلطة الغنية بالخضراوات، طبقاً من
الحساء الساخن أو طبقاً خفيفاً غنياً بالبروتينات والنشويات. وأخيراً يختم السحور بفنجان من
القهوة أو النسكافيه التي اعتاد كل شخص على احتسائها.
إليك سيدتي من أطيب طبخة اكلات ووجبات صحية ولذيذة لتعدّيها لك ولأسرتك على السحور في شهر رمضان المبارك!