المناديل الورقية أم الإسفنج؟ إليكم كيفية تنظيف البرطمانات البلاستيكية من الدهون
نشر في 30.04.2025
لطالما اشتهر الجوز، تلك المكسرات الغنية بالعناصر الغذائية، بفوائده الصحية المذهلة، كونه مصدر غني بالعناصر الغذائية الأساسية.
ويمكن أن تكون هذه المكسرات المتجعّدة إضافة قيّمة لأيّ نظام غذائي متوازن، لذلك دعونا نكتشف في هذا المقال المزايا العديدة لسكونز الجوز.
يحتوي الجوز البروتين و الألياف الغذائية إضافة إلى العديد من الأحماض الأمينية والمعادن مثل الحديد و النحاس والزنك و الفسفور و الكالسيوم و البوتاسيوم و السيلينيوم و المنجنيز وغيرها الكثير.
هل تعلمون ماذا يحدث لجسمكم عند تناول الجوز يوميًا؟ بين الفوائد والأضرار، أمّا أبرز فوائده الـ 10 فهي على الشكل التالي:
يحتوي الجوز العديد من العناصر الغذائية الضرورية للحفاظ على عظام قوية وصحية، إضافة إلى كمية كبيرة من النحاس والمنجنيز والمغنيسيوم؛ وكلها ضرورية لتكوين العظام وصيانتها.
بالإضافة إلى ذلك، قد تعمل أحماض أوميجا 3 الدهنية الموجودة في الجوز على تعزيز امتصاص الكالسيوم، ممّا يدعم صحة العظام بشكل أكبر.
إنّ الشكل الذي يشبه شكل الدماغ للجوز هو تمثيل مناسب لقدرته على دعم الوظائف الإدراكية.
فالجوز غنيّ بحمض ألفا لينولينيك (ALA)، وهو نوع من الأحماض الدهنية أوميجا 3 التي تلعب دورًا حاسمًا في نمو الدماغ ووظائفه.
وعلاوة على ذلك، قد تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الجوز في حماية أنسجة المخ من الإجهاد التأكسدي.
ممّا يقلّل من احتمالية الإصابة بأمراض التنكس العصبي مثل الزهايمر وباركنسون.
كم سعرة حرارية يحتوي الجوز الأخضر؟ إليكم الإجابة بالتفصيل، وقد يفيد إدراج الجوز في نظام غذائي متوازن الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني.
وتحتوي هذه المكسرات نسبة منخفضة من الكربوهيدرات ومحتوى عالٍ من الألياف، ممّا قد يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدمّ وتحسين حساسية الأنسولين.
بالإضافة إلى ذلك، قد تساهم الدهون الصحية والمركبات النباتية الموجودة في الجوز في تحسين التحكّم في الجلوكوز وتقليل الالتهاب، وهو أمر بالغ الأهمية لإدارة مرض السكري.
الجوز من العناصر الغذائية القوية، فهو يوفر مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن الأساسية.
وهو غني بشكل خاص بالنحاس والمنجنيز وفيتامين هـ، وكلها تلعب أدوارًا رئيسية في وظائف الجسم المختلفة:
قد توفر المركبات المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة الموجودة في الجوز الحماية ضدّ أنواع معينة من السرطان.
ويعمل الجوز على إبطاء نمو السرطان في الجسم، وذلك لاحتوائه الحمض الدهني أوميغا-ثلاثة.
وكذلك لأنّ الجوز يعتبر من أهمّ المصادر النباتية لمضادات الأكسدة التي تعمل على مكافحة الأمراض العُضال مثل السرطان وتصلّب الشرايين.
وقد اختبرت الباحثة الأمريكية إيلين هاردمان مدى قدرة الجوز على التأثير في نمو السرطان، إليكم وصفة نمورة بحشوة الجوز.
والنتيجة، وفق ما نقل موقع لايف لاين الإلكتروني، هي أنّ:
زيادة الوزن وارتفاع دهون الدمّ وسكره وضغطه: هذه “الرباعية القاتلة” تسمّى بمرض متزامنة التمثيل الغذائي (مرض المتلازمة الأيضية أو الاستقلابية).
وفي ألمانيا وحدها يوجد نحو 12 مليون إنسان، جميعهم مصابون بهذه المتلازمة.
وبإمكان الجوز المساعدة في التقليل من خطر هذا المرض. وهذه نتيجة دراسة علمية كبرى أجرتها عشر جامعات إسبانية.
الجوز غنيّ بالألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، والتي يمكن أن تساهم في صحة الأمعاء.
لذلك تدعم الألياف حركة الأمعاء المنتظمة، وتعزّز نمو البكتيريا المعوية المفيدة، وقد تساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي مثل الإمساك ومرض الرتوج.
على الرغم من محتواه العالي من الدهون، قد يساعد الجوز في جهود التحكّم في الوزن، جرّبوا وصفة معمول جوز.
ويمكن أن يعزز مزيج الألياف والدهون الصحية والبروتين في الجوز الشعور بالشبع، ممّا قد يؤدي إلى تقليل تناول السعرات الحرارية والتحكم في الوزن بشكل أفضل.
بالإضافة إلى ذلك، تساعد العناصر الغذائية الموجودة في الجوز في تعزيز عملية التمثيل الغذائي ودعم حرق الدهون.
غالبًا ما يتمّ الترويج للجوز باعتباره غذاءً صحيًا للقلب، ولسبب وجيه، فهو غني بأحماض أوميجا 3 الدهنية ومضادات الأكسدة ومركبات نباتية أخرى قد تساعد في:
لقد ارتبط تناول الجوز بانتظام بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والمضاعفات ذات الصلة.
يحتوي الجوز العديد من مضادات الأكسدة، بما في ذلك البوليفينول وفيتامين هـ والميلاتونين.
وتساعد هذه المركبات الحيوية في تحييد الجذور الحرة الضارة، وحماية خلايا الجسم وأعضائه من الإجهاد التأكسدي، ومنع العديد من الأمراض المزمنة.