وصفة كرات لحم الخاصرة في المقلاة الهوائية سهلة وسريعة!

تعرفوا معنا في مقالنا اليوم، على طريقة عمل كرات لحم الخاصرة الطرية في المقلاة الهوائية، وكل ذلك في أقل من 20 دقيقة، وصفة من الوصفات السهلة جدًا!

يعتبر لحم الخاصرة من اللحوم المفضلة لدى العديد من الأشخاص، كما يمكن تحضيره بعدة طرق، منها لحم الخاصرة بالصلصة البيضاء، ولحم الخاصرة بالصلصة اللذيذة، ولحم الخاصرة بالأناناس والخل وغير ذلك الكثير. تابعوا معنا كيفية تحضير كرات لحم الخاصرة في المقلاة الهوائية بطريقة عملية ولذيذة للغاية! وبحسب العلماء: تناول اللحوم يعزز الصحة ويطيل العمر.

تحضير كرات اللحم في المقلاة الهوائية

طريقة التحضير

• إن تحضير لحم الخاصرة في المقلاة الهوائية أسهل بكثير مما قد نظن، وهي طريقة رائعة لتحضيره بسرعة دون الحاجة إلى استخدام الغاز أو شغل مساحة في الفرن.
• للبدء، نقوم بعمل شقوق على سطح الكرة قطريًا..
• نضع القرنفل على كل أنحاء لحم الخاصرة ثم ندهنه بالزبدة المذابة.
• نضعه في سلة المقلاة الهوائية ونخبزه في فرن مسخن مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية، لمدة 15 دقيقة أو حتى يصبح لونه بنيًا ذهبيًا.
• نخرجه من المقلاة الهوائية وسيصبح جاهزًا!

كيفية تحسين طعم لحم الخاصرة في المقلاة الهوائية

يعتبر لحم الخاصرة من اللحوم التي تم طهيها بالفعل ويمكن تقديمها على شكل شرائح شرائح رقيقة كمقبلات أو طبق رئيسي. لا يحتاج إلى التزيين ليكون لذيذًا، لكن العديد من الأشخاص يفضلون إضافة الصلصات والتوابل لإضفاء المزيد من النكهة على اللحم.

إذا كنا من محبي المزيج الحلو والحامض، يمكننا دهن لحم الخاصرة بالعسل أثناء الطهي. ستتشكل قشرة مكرملة وتجعله ألذ. علاوةً على ذلك، يمكن القيام بنفس الشيء مع عصير البرتقال أو فاكهة الباشن فروت، واللمسة الحمضية للفاكهة تجعل الطبق أكثر تميزًا.

أنواع اللحوم الحمراء

قبل مناقشة التأثيرات الصحية لللحوم الحمراء، من المهم التمييز بين أنواع مختلفة من اللحوم. حيث أنها تأتي من الثدييات غير الدواجن وتسمى بهذا الاسم لأنها حمراء عندما تكون نيئة. وقد يهمكم معرفة كيف أخلي اللحم طري وذايب؟ أسرار سنكشفها لكم.

لحم البقر ولحم الضأن ولحم الغزال تعتبر أمثلة على اللحوم الحمراء. الدجاج والديك الرومي واللحوم الأخرى من الدواجن (الطيور) هي لحوم بيضاء لأنها تبقى بيضاء بعد طهيها. علاوةً على ذلك، يمكن أيضًا تمييز اللحوم من خلال كيفية تربيتها ومعالجتها. فيما يلي بعض أنواع اللحوم الحمراء التي يجب علينا معرفتها:

• اللحوم التقليدية: تأتي اللحوم التقليدية من الحيوانات التي يتم تربيتها عادةً في عمليات تغذية الحيوانات المركزة (CAFOs) أو مزارع المصانع، والتي تحصر الحيوانات وتوفر لها أعلافًا تعتمد على الحبوب. من المرجح أن يكون لحم البقر الذي لا يحمل علامة “عضوي” أو “متغذى على العشب” تقليديًا ومن أبقار.
• اللحوم التي تتغذى على العشب: يأتي هذا اللحم من الأبقار التي ترعى العشب وتبحث عن علفها. حيث لا يتم تربيتها في مزارع تربية الحيوانات الصناعية.
• اللحوم العضوية: للحصول على علامة عضوية، يجب أن تأتي اللحوم من حيوانات يتم تغذيتها بأعلاف عضوية بنسبة 100% ويتم تربيتها بطريقة تستوعب الرعي والسلوكيات الطبيعية الأخرى. كما أنها لا تتلقى المضادات الحيوية أو الهرمونات.
• اللحوم المصنعة: تأتي هذه المنتجات عادةً من حيوانات يتم تربيتها بشكل تقليدي وتخضع لطرق معالجة مختلفة، مثل المعالجة أو التدخين. تشمل الأمثلة النقانق والهوت دوج واللحم المقدد.
• اللحوم غير المصنعة: عادةً ما يشار إلى اللحوم التي لم تتم معالجتها أو تدخينها أو معالجتها بشكل كبير على أنها غير معالجة. ومع ذلك، نظرًا لأن جميع اللحوم تتم معالجتها إلى حد ما، فإن مصطلح “غير معالجة” يشير عمومًا إلى اللحوم المعالجة بشكل بسيط، مثل لحم البقر المفروم أو لحم الخاصرة.

القيمة الغذائية لللحوم الحمراء

تحتوي اللحوم الحمراء العديد من العناصر الغذائية المهمة، بما في ذلك البروتين وفيتامين ب12 والزنك.

• السعرات الحرارية: 287
• البروتين: 19 غم
• الدهون: 23 غم
• الكربوهيدرات: 0 غم
• فيتامين ب12: 101% من القيمة اليومية (DV)
• الزنك: 43% من القيمة اليومية (DV)
• السيلينيوم: 31% من القيمة اليومية (DV)
• النياسين: 30% من القيمة اليومية (DV)
• الحديد: 12% من القيمة اليومية (DV)

البروتين الموجود في لحم البقر كامل، مما يعني أنه يحتوي جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يجب أن يحصل عليها الأشخاص من الطعام. كما يحتاج جسمنا إلى البروتين لنمو العضلات والأنسجة وصيانتها. وفي هذا الصدد، إليكم أكلات باللحم المقطع تناسب كل الأذواق.

علاوةً على ذلك، يُعد لحم البقر أيضًا مصدرًا رائعًا لفيتامين ب 12، وهو عنصر غذائي قابل للذوبان في الماء ضروري لعمل الجهاز العصبي والزنك، وهو معدن حيوي للجهاز المناعي.

من ناحية أخرى، تحتوي اللحوم الحمراء نسبة عالية من الدهون المشبعة. رغم أن الأبحاث تُظهر أن الدهون المشبعة لا تزيد بشكل مباشر من خطر الإصابة بأمراض القلب، إلا أنها يمكن أن تزيد من مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، وهو عامل خطر لأمراض القلب.

المصدر: بعض المعلومات التي وردت في هذا المقال مترجمة من موقع Tudogostoso.