كيكة الشوكولاتة بالقهوة : ألذ وصفات الكيك الشتوية الرائعة
نشر في 07.03.2024
هل تعلمون أن طريقة استخدام الثوم تؤثر على النكهة؟ إليكم كيفية القيام بذلك بخطوات بسيطة جدًا لأفضل وألذ الأطباق على الإطلاق.
الثوم عنصر بسيط في الطهي، لكنه يضيف لمسة مميزة للوصفات. ما يعرفه قلة من الناس هو أن طريقة تقطيع الثوم لها تأثير مباشر على طعمه. فيمكن تحضيره كاملًا أو مهروسًا أو مقطعًا إلى شرائح أو مفرومًا أو حتى كعجينة. ولكل شكل من هذه الأشكال نكهة مختلفة.
يعد الثوم مكوّن متعدد الاستخدامات ورغم أن طعمه مميز، إلا أن طريقة تقطيعه تحدد ما إذا كانت نكهته ستكون أضعف أم أقوى، إليكم فيما يلي الاختلافات بين كل منها:
الثوم الكامل
الثوم غير المطبوخ الكامل، يوفر نكهة خفيفة جدًا، وعادة ما يتم تحضيره في الفرن فالرائحة التي يعطيها تعتبر خفيفة أيضًا وتنكّه الطبق بشكل بسيط جدًا.
الثوم المسحوق
يعطي الثوم المسحوق نكهة حلوة، وينصح بتناوله من قبل الأشخاص الذين لا يرغبون بإضافة طعم قوي ومرّ إلى وصفاتهم.
شرائح الثوم
يمكن لشرائح الثوم إضافة نكهة بسيطة إلى مختلف الأطباق وهذا بسبب طعمها المتوازن والذي يعتبر وسطي بين الحلو والحاد.
الثوم المفروم
ينتج الثوم المفروم العصير، مما يجعل نكهته قوية وهو يمكن أن يتناسب مع مختلف أنواع الوصفات.
معجون الثوم
سواء تم سحق الثوم في الخلاط أو باليد مع زيت الزيتون فهو يعد الخيار الأقوى بين كل ما سبق من حيث النكهة والطعم.
إذا كنتم تبحثون عن خطوات لتحلية نكهة الثوم، إليكم بعض النصائح الفعّالة:
إليكم أبرز فوائد الثوم المطبوخ الصحية للجسم: