أفضل 3 وجبات خفيفة لصحة القلب بحسب الخبراء
نشر في 16.05.2024
سبب أصوات البطن بدون جوع وطرق التخلص منها، فقد تصبح محرجة ومقلقة عندما تتخطى الحدود المعقولة خاصة بين الناس.
أبرز أسباب أصوات البطن وهل يمكن تفاديها؟ إذ قد تسمع أصوات صادرة من المعدة بعد أو قبل تناول الطعام، فهل يعتبر هذا الصوت طبيعيًا؟ أم هناك أسباب مرضية تؤدي إلى حدوثه؟
إليكم أفضل مشروب لعلاج وجع البطن متوفر في كلّ منزل، فغالبًا ما تكون الأصوات التي تنتج في الأمعاء طبيعية ولا تشير لوجود أيّ خلل في الجسم. ولكن إذا تكرّرت فقد تدل على اضطرابات في الجهاز الهضمي.
لذلك يمكننا تصنيف الأصوات الصادرة عن البطن إلى ثلاثة:
قد تحدُث أصوات البطن بصورةٍ طبيعية لا تدعو للقلق، ويُعزى ذلك إلى سببين رئيسيين، نُبينهما فيما يأتي:
المُساعدة في عملية الهضم:
مؤشر على الشعور بالجوع:
ترجع أصوات البطن في بعض الحالات إلى فرط نشاط الأمعاء المُرتبط بالعديد من الأسباب، وإليكم 5 أسباب قد تكون خلف شعوركم بألم البطن بعد الأكل.
ومن الجدير ذكره أنّ معظم هذه الأسباب غير ضارة ولا تحتاج إلى علاج لذلك ويُمكن بيان كلٍّ منها فيما يأتي:
الإسهال:
يترافق الإسهال مع زيادة في الانقباضات العضليّة المعروفة بالحركة الدودية إلى جانب تراكم السوائل والغازات في الأمعاء، وقد يترتب على ذلك خروج المزيد من أصوات البطن.
سوء الامتصاص:
فقد ترتفع شدّة الأصوات الصادرة عن الأمعاء نتيجة الإصابة بإحدى حالات سوء الامتصاص، ومنها ما يأتي:
متلازمة القولون العصبي:
وتتمثل هذه الحالة في الشعور بانزعاجٍ في البطن يُصاحبه تغيّر في عادات الأمعاء؛ بما في ذلك الإمساك والإسهال.
لذلك قد يشعر الشخص بانتفاخ في البطن، وزيادة في أصوات البطن.
إلتهاب الأمعاء:
يؤثر هذا الالتهاب عادةً في الأمعاء الدقيقة نتيجة تناول الأطعمة أو السّوائل الملوثة بالبكتيريا، أو الفيروسات، أو الطُفيليّات، وقد يُصاحب الالتهاب العديد من الأعراض؛ منها:
أمراض الأمعاء الالتهابيّة:
نعتبرها أمراضًا مُزمنة طويلة الأمد، وتتضمّن نوعين هما:
إنّ انخفاض شدّة أصوات البطن، أو نبرتها، أو تكرارها دليل على تباطؤ النشاط المعويّ.
لذلك قد تحدث أصوات البطن الناجمة عن تباطؤ حركة الأمعاء بشكلٍ طبيعي أثناء النوم، وقد تُعزى إلى عوامل ومُسببات أخرى، نذكر منها:
يعتمد العلاج على مسبب أصوات البطن، ففي حال ظهور أعراض مثل النزيف أو تلف الأمعاء أو الإنسداد الحاد، يفضل طلب عناية طبية على الفور لوضع أنبوب من خلال الفم أو الأنف إلى المعدة أو الأمعاء لإفراغها ثم القيام بالإجراء المناسب.
حيث تكون بعض المضاعفات مهددة للحياة في حالات نادرة، وإذا تُركت دون علاج مثل الإنسداد المعوي الذي يؤدي إلى موت الأنسجة بالتالي قطع إمدادات الدم عن جزء من الأمعاء.
أما الأدوية فهي متوفرة لبعض الأمراض المعدية المعوية مثل داء كرون أو التهاب القولون التقرحي. ويحتاج من لديهم عدوى أو إصابة خطيرة في الأمعاء لتدخل جراحي.
ينصح ببعض الممارسات مثل: