فوائد شرب المر للبطن.. ومنافع أخرى لزيت المر قد تجهلونها!
نشر في 16.11.2018
غالباً ما يُعتقد بأنّ عدم تحمّل الغلوتين هو نفسه مرض الداء البطني أو السيلياك. ولكنهما في الحقيقة حالتان مختلفتان وما يجمع بينهما فقط: الغلوتين أو بروتين القمح والمصادر الغذائية الغنيّة بالغلوتين.
ولأجل وضع حدّ لهذا المعتقد المغلوط وتوعية الناسعلى حالة عدم تحمّل الغلوتين التي لا تزال إلى اليوم "مغمورة"، ارتأت"عائلتي" أن تتطرّق في هذا المقال إلى أولى علامات الحالة وأعراضها، فتابعينا!
> غالباً ما يُعتقد بأنّ عدم تحمّل الغلوتين هو نفسه مرض الداء البطني أو السيلياك. ولكنهما في الحقيقة حالتان مختلفتان وما يجمع بينهما فقط: الغلوتين أو بروتين القمح والمصادر الغذائية الغنيّة بالغلوتين.
فإن كنتِ تشعرين بأي من هذه الأعراض أو بعضها، لا تترددي في زيارة الطبيب حتى يُخضعكِ للفحوصات والتحاليل اللازمة ويستبعد أي إصابة محتملة بـحساسية القمح أو الداء البطني الذي يُمكن أن تتسبب بأعراض متشابهة نسبياً.
أما عن التشخيص الدقيق لعدم تحمّل الغلوتين، فلا يكون إلا بحذف مصادره من الغذاء اليومي ومراقبة التغيرات التي يمكن أن تحدث جراءهذه الخطوة.
مصدر المقال: موقع "عائلتي".