تناولوا هذه الأطعمة للحفاظ على صحة الكبد!
نشر في 17.08.2017
تمرّ كل سيدة بمرحلة الوحام خلال حملها، ويُعد ذلك مشكلة مزعجة في بعض الأحيان إذ تزيد الشراهة على تناول بعض أنواع الأطعمة. وغالبًا ما تجد السيدة نفسها تطلب أطعمة لا تتناولها عادةً، وذلك بسبب تغير الهرمونات في جسم المرأة خلال هذه الفترة الحساسة. وأشارت بعض الدراسات أنّ لذلك علاقة بجنس الجنين، وقد يفرز الجسم هرمونات مختلفة إذا كان المولود ذكر أم أنثى. اعتمدت جداتنا أطال الله أعمارهن هذه الطريقة لمعرفة جنس الجنين قبل اختراع الفحص بالموجات فوق الصوتية. وكانت تنجح غالبًا هذه الطريقة، فلما لا تمرحي قليلًا وتحاولي أن تحزري جنس جنينك؟
إذا كانت المرأة حاملاً بذكر، ترغب بتناول البروتينات الحيوانية على أنواعها والأطعمة المالحة والغنية بالبهارات. إذا رغبت السيدة بتناول شرائح الليمون الحامض واللحم الأحمر، وخاصةً إذا لا تحب هذه الأطعمة عادةً، فهي تنتظر إبنًا.
أما في حال كانت المرأة تتناول الحلويات والألبان والأجبان ومنتجاتها بكثرة، فهي حامل بأنثى. تتناول خاصةً الكيكات والدونات والأيس كريم وألواح الشوكولاته.
لم يؤكّد العلم هذه النظرية، ولكن لا ضرر في تكهّن جنس مولودك من خلالها إلى أن تجري الفحوصات الطبية اللازمة! يبقى الفحص بالموجات فوق الصوتية الطريقة الوحيدة الأكيدة لمعرفة إن كان سيصبح لديك إبن أو إبنة.
إليك أيضًا لائحة بالأطعمة التي تساعدك على الحمل بذكرٍ إذا تناولتها قبل شهرين من محاولة الإنجاب.