أفضل الأطعمة لتحسين صحة الأطعمة بحسب الخبراء!
نشر في 01.04.2024
تجربتي مع تحليل حساسية الطعام وطرق علاجها، كانت مفيدة جداً بحيث يوفر التحليل طريقة سهلة وسريعة لاكتشاف الأسباب.
تجربتي مع تحليل حساسية الطعام وعدم تحمّله هي ردود فعل غير مرغوب فيها تجاه بعض الأطعمة التي قد يسبب إستهلاكها أعراضاً متنوعة، ممّا يستدعي إجراء تحليل حساسية الأكل.
تتمثّل حساسية الطعام بمهاجمة الجهاز المناعي في الجسم للطعام لاعتباره جسماً غريباً ومؤذياً، وغالبًا ما تظهر هذه الحساسية منذ الصغر.
تتراوح في أعراضها من البسيطة والخفيفة، مثل: الطفح الجلدي والاضطرابات المعوية إلى أعراض خطيرة تهدد حياة الإنسان، مثل: صدمة الحساسية.
وتختلف الأعراض من شخص لآخر حسب مقاومة جسمه لكمية الطعام، فهناك أشخاص يصابون بأعراض خطيرة رغم تناول كمية بسيطة من الطعام وآخرون يصابون بأعراض خفيفة بعد أكل كمية كبيرة من الطعام، مما يستدعي عمل تحليل حساسية الطعام.
إليكم طرق علاج حساسية الطعام في المنزل، ولكن الطريقة الوحيدة لتفادي التفاعلات التحسسية تبقى تجنّب الأطعمة التي تسبّب الأعراض. ومع ذلك، من الممكن أن تتعرضوا أحيانًا للطعام الذي يسبب التفاعل التحسسي رغم بذل أقصى ما في وسعكم لتجنبه.