دراسة جديدة: زيت الطهي الشائع يزيد من احتمالات الإصابة بسرطان القولون لدى الشباب
نشر في 07.11.2024
هناك أنواع عديدة من الخل حول العالم، ولكن هل تساءلتم مرّة ما الفرق بين الخل الطبيعي والصناعي؟ وما هي طرق تمييزهما عن بعض؟
لذلك يستخدم الكثير منّا الخلّ يومياً لأغراض عدّة، لكن في المقابل قليلون لديههم معلومات عن نوع الخل الذي يستخدمونه هل هو خلّ طبيعي أم صناعي؟
الفرق بين الخل الطبيعي والصناعي من اللون إلى الفوائد الصحيّة، لذلك تتعدّد أنواع الخلّ الطبيعي المتوفرة في الأسواق أو التي يتمّ تحضيرها منزلياً ومن هذه الأنواع:
وتتميّز أنواع الخل الطبيعي هذه بمواصفات لونية وبرائحة مميزة عن الخل الصناعي.
لذلك من أهم المواصفات التي تساعدنا في معرفة ما الفرق بين الخل الطبيعي والصناعي هي:
الفرق بين الخل الطبيعي والصناعي من اللون إلى الفوائد الصحيّة:
الخلّ الصناعي يتمّ تحضيره في المصانع لذلك يعد هذا أبرز الفروق بين الخلّ الطبيعي والصناعي أساساً، حيث يعتمد تصنيعه على إضافة مواد كيميائية إلى الكحول للحصول عليه ويتميز بالتالي:
بما أنّ الخل الصناعي يحتوي حمض الخليك (Acide ace’tique)، لذلك يتمّ تحضيره باستخدام إضافات كيميائية فيمكن أن يشكل ذلك خطراً على صحتنا العامة لعدّة أسباب منها:
يتميّز الخلّ الأبيض بلونه الشفاف، حيث يتم استخراجه من قصب السكر، ويطلق عليه أحيانًا إسم الخل المقطر.
لذلك في حين أنّ خلّ التفاح يتمّ استخلاصه من ثمار التفاح، ولذلك نجد أنّ لونه يميل إلى لون عصير التفاح البني.
تتنوّع أصناف الخلّ الطبيعي المحضّرة من ثمار مختلفة، لذلك سنقدّم لكم بعض وصفات تحضيرها كما يلي:
تقدّم ل…
4 أشخاصدرجات الصعوبة
سهل25 دقيقة
0 دقيقة
25 دقيقة
تقدّم ل…
6 أشخاصدرجات الصعوبة
سهل30 دقيقة
0 دقيقة
30 دقيقة
تقدّم ل…
4 أشخاصدرجات الصعوبة
سهل10 دقيقة
0 دقيقة
10 دقيقة
الخلّ الأبيض هو الخيار الأكثر تنوعًا، إذ يمكنكم استخدامه للطهي وكذلك للتنظيف.
ومع ذلك، فإنّ خلّ التنظيف هو منتج محدّد لمهام التنظيف بسبب حموضته العالية، ممّا يجعله أكثر فعالية لأغراض تنظيف معينة .
لذلك تختلف أنواع الخلّ بشكل أساسي في محتواها من حمض الأسيتيك، إذ يحتوي الخلّ الأبيض المعروف أيضًا باسم خلّ الروح على نسبة تتراوح من 5% إلى 20% من حمض الأسيتيك.
وهذا أعلى بشكل عام مقارنة بنسبة 5% إلى 8% في الخلّ المقطر.
كما يتمّ تصنيع الخلّ الأبيض عن طريق التخمير الطبيعي لمستخلص قصب السكر أو عن طريق الجمع بين حمض الأسيتيك والماء.