الكركم: وصفات لفقدان الوزن وفوائد للـ Diet لا تعد ولا تحصى
نشر في 29.11.2024
إذا كنتم تعانون من مرض السكري أو تبحثون عن خسارة الكيلوغرامات الزائدة اليكم فيما يلي أبرز التمور منخفضة السكر، استهلكوها كخيارات لذيذة ومغذية لصحة أفضل.
في حين لا يعتبر التمر وجبة حلوة فحسب، بل هو مليء بالألياف والفيتامينات والمعادن التي تفيد دماغكم وعضلاتكم وأيضكم وهضمكم، لذا لا تترددوا من استهلاك هذا المكون المغذي. أما إذا كنتم تتبعون حمية غذائية بهدف إنقاص وزنكم فإليكم بعض أنواع التمور منخفضة السكر.
تُعتبر أنواع التمور قليلة السكر خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يسعون للحفاظ على نظام غذائي صحي أو يعانون من أمراض مثل السكري. أما نسبة السكر في التمر فتختلف من نوع لأخر، مما يجعل من الضروري التعرف عليها لاختيار النوع المناسب لكم:
يفي حين يعد تمر العجوة من أفضل أنواع التمور قليلة السكر، حيث تحتوي الحبة نسبة سكر تتراوح بين 30-35%. بالتالي هذه النسبة تجعله خيارًا صحيًا ومناسبًا لمرضى السكري، إذ يساهم في استقرار مستويات السكر في الدم.
كما يحتوي تمر الخلاص نسبة سكر معتدلة تتراوح بين 40-45%. ورغم أنه ليس ضمن أكثر الأنواع انخفاضًا في السكر، إلا أنه يمكن تناوله باعتدال.
أما تمر الصقعي فهو يتميز بمذاقه الحلو الذي يعكس نسبة سكر مرتفعة تتراوح بين 50-60%. لذلك ينصح مرضى السكر بالابتعاد عن تناوله بكثرة.
كذلك يعتبر تمر البرجي من الأنواع الغنية بالسكر، حيث تصل نسبة السكر فيه إلى 60-70%. لذا، فإنه لا يعد من التمور قليلة السكر لمن يتبعون حمية منخفضة السكر أو لمرضى السكري.
وأخيرًا نسبة السكر في التمر المجدول مرتفعة نسبيًا تصل إلى 65%. ومع ذلك، فإنه يُعتبر غنيًا بالعناصر الغذائية مثل الألياف والبوتاسيوم.
تعرفوا معنا فيما يلي على أهم الفوائد الغذائية للتمر بشكل عام:
هل سبق وتعرفتم على فوائد التمر على الريق؟ بحيث يمكن للتمر ان يمدكم بالطاقة اللازمة لممارسة التمارين الرياضية وهو يدعم عملية التمثيل الغذائي.
لذا فكروا أيضًا في تناول تمرة أو اثنتين كوجبة خفيفة قبل التمرين. فهي تحتوي 70% من الكربوهيدرات، والتي نحتاجها لتغذية التمارين المعتدلة إلى المكثفة.
ولأن التمر يحتوي مؤشر جلايسيمي منخفض، فإنه يوفر طاقة ثابتة ومستدامة طوال التمرين. كما يحتوي التمر فيتامينات ب مثل حمض الفوليك والنياسين، والتي تؤدي دورًا أساسيًا في عملية التمثيل الغذائي.
في حين ان محتوى الألياف في التمر يدعم الكوليسترول الصحي. كما تساعد الألياف القابلة للذوبان في الحفاظ على الكوليسترول تحت السيطرة. فهي ترتبط بالكوليسترول الغذائي في الأمعاء الدقيقة حتى يمر عبر الجسم بدلًا من امتصاصه.
في الواقع، وجدت دراسة صغيرة أجريت على 100 رجل وامرأة مصابين بداء السكري من النوع 2 انخفاضًا كبيرًا إحصائيًا في كل من الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار بين أولئك الذين أضافوا التمر إلى وجباتهم الغذائية.
على غرار ذلك تحتوي التمور البوتاسيوم الذي يساعد العضلات على الانقباض، والأعصاب على العمل بشكل صحيح، والقلوب على النبض بانتظام. أما البوتاسيوم فهو أيضًا إلكتروليت، وهو فئة من المعادن الأساسية الضرورية لترطيب الجسم وتنظيم الماء في الخلايا وبشكل خاص يعمل هذا المعدن على تعزيز صحة القلب.
كذلك يحتوي التمر معادن ضرورية لصحة العظام. بحيث يدعم البوتاسيوم والمعادن الأساسية الأخرى الموجودة فيه بما في ذلك الفوسفور والبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم قوة العظام ويمنع حالات مثل هشاشة العظام.
على غرار ذلك تظهر الدراسات أن الاستهلاك المنتظم للتمر يرتبط عادة بانخفاض خطر الإصابة بالاضطرابات العصبية التنكسية مثل مرض الزهايمر وتحسين الأداء الإدراكي. كما أثبتت الأبحاث أن اتباع نظام غذائي غني بالتمر قد يحسن الذاكرة والتعلم.
تقدّم ل…
8 أشخاصدرجات الصعوبة
سهل15 دقيقة
0 دقيقة
15 دقيقة
تقدّم ل…
4 أشخاصدرجات الصعوبة
سهل20 دقيقة
15 دقيقة
35 دقيقة
تقدّم ل…
10 أشخاصدرجات الصعوبة
سهل20 دقيقة
60 دقيقة
80 دقيقة
تقدّم ل…
2 أشخاصدرجات الصعوبة
سهل10 دقيقة
0 دقيقة
10 دقيقة