ما هو رجيم الفشار؟

هل تريدين خسارة الوزن والكيلوغرامات إلا أنك لا تعلمين ما هي الطريقة المناسبة لذلك؟ هل أنت من محبي الفشار؟ في حال كان الأمر كذلك، إذًا ستستمتعين كثيرًا بهذا الخبر إذ سنتحدث اليوم عن رجيم الفشار! فهل سمعت به من قبل؟ وهل يعتبر صحيًا أم أنه يؤثر بشكلٍ سلبي على الصحة؟

ias
ما هو رجيم الفشار

في حال كنت تريدين اتباع هذا النوع من الرجيم، عليك استبدال وجبة واحدة خلال النهار بالفشار. لا يحتوي الفشار على نسبة عالية من السعرات الحرارية، ما يعني أنه بإمكانك تناوله بكميات كبيرة.

كما يعتبر هذا النوع من الطعام غنيًا بالألياف ولا يحتوي على نسبة عالية من الدهون. لكن عليك أن تتأكدي من اختيار الفشار الذي لا يحتوي لا على الزبدة ولا على الملح.

أما الوجبتان الأخريتان فيجب أن تكونا غنيتين بالبروتين وأن تحتويا الأخرتان على مختلف أنواع الفاكهة والخضراوات. لكن عليك أن تنتبهي إذ لم يذكر ما هي الكمية التي يمكنك الحصول عليها. كما يمكنك تناول بعض المشروبات التي لا تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية ومن بينها الشاي والعصير غير المحلى والمياه.

في هذا السياق، يحتوي كوب من الفشار الخالي من الزيت على 0.9 غرامًا من الألياف وما بين الـ25 والـ50 سعرة حرارية. عند الذهاب إلى السوبرماركت من أجل الفشار، انتبهي جيدًّا إلى النوع الذي تختارينه إذ يحتوي البعض منها على نسبة عالية من السعرات الحرارية مقارنةً بالأنواع الخرى.

لكن ننصحك دائمًا باستشارة أخصائية التغذية قبل أخذ القرار باتباع هذا النوع من الرجيم إذ اشتكت بعض النساء من معاناتهن من مشاكل في الهضم بسببه.

أخيرًا، إذا كنت تنوين اتباع أي رجيم لخسارة الوزن، تأكدي من العدم البدء باتباعه قبل حصولك على المعلومات الكافية عنه!

مصدر المقال: موقع "عائلتي".


مواضيع ذات صلة

هل تعلمون ما عليكم فعله عند تناول الخبز حتى لا ترتفع نسبة السكر في الدم؟

أشهر 5 وصفات عربية بالفول... كم واحدة منها تذوّقتم؟

ليس مجرد حلوى طبيعية… التمر Super food عربي أصيل

مسحوق التوت البري: فوائد عديدة واستخدامات متنوعة ستدهشكم

هل الفول السودانى يرفع الكولسترول؟ لن تتوقعوا ماذا يحدث إذا تناولتموه يوميًا!

احذروا قبل الاستخدام! أضرار محتملة لخل التفاح مع الزنجبيل

هل التونة صديقة الدايت؟ اكتشفوا السعرات الحرارية الحقيقية!

وصفات مبتكرة للرياضيين تعتمد على الزبادي

هل الخل يفسد؟ وكيف يُخزن بطريقة صحيحة؟

البطاطس: غذاء مظلوم أم مصدر طاقة؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية